اسف حبيبي جرحتك وانت غالي

اسف جرحت احساسك ولا قدرته

ضقت بعدك ولا عرفت وش حالي

يابعد عمري ويا حلاه الحب قربه



ڪَل مآجيـٺ أسألـڪَ عـن سـر دمعآٺـڪَ بڪَيـٺ
مآقـدرٺ أشــوف عيـنـڪَ بآلمـدآمـع ٺخٺـنـق !

لآٺجآملـنـي وٺضحـڪَ .. وآضـحـه لومآ حـڪَـيـٺ
لآٺصـور لـي حڪَـآيـه مــن فـــرآغ وٺخـٺـلـق

ڪَـل مآفيـڪَ يٺڪَلـم حٺـى فــي صمـٺـڪَ لقـيـٺ
أن سـهــم آلـبـعـد نـآفــذ وآبـٺـديـنـآ نـفـٺــرق 

ويش أقول لدمع عينڪَ وآلقصور آللي بنيٺ ؟
وڪَيف أصبر قلبي آللي بين أيديڪَ ويحٺـرق ؟

أدري آنه غصب عنڪَ وأدري آنـڪَ مآنويـٺ
وأدري آنـه فـي زِمنـآ حٺـى (حلمـڪَ) ينسـرق

بس لآٺبڪَـي طلبٺـڪَ وسـوى نفسـڪَ مآدريـٺ
وآلآ آنـآ حظـي وأعرفـه .. مــع زِمـآنـي مٺـفـق

لآبغيـٺ أفـرح ثوآنـي قلـٺ .. ليـٺ وليـٺ ليـٺ
ليٺني...؟ وبآقي ڪَلآمي وسط صدري يخٺنق

أمسح دموعـڪَ فديٺـڪَ وأبٺسـم لآمـن طريـٺ
وجيٺ في بآلڪَ وقل لي (( ڪَآن لآزِم نفٺرق



تُدرِي وشّ “آللي يَتعِعِب . . 


آلعُمر ” يَآرفِيقِي“




شَخصنّ تَعشَشَشَق (وجُودَهُ) 



و آلنـآس آلليً ححولك تَبعَدهُ عَنك

يالحـون العـود والا يامجاريـر iiالربابـه
إختلف معنى القصيد وضيّـع الفنـان iiفنـه

حلم مدري علم مدري نوض برقٍ في سحابه
أثرها طلّة جبينـه يـوم زاح الليـل iiمنّـه

أقبلت مثل الفرس لا سمعت طبول iiالحرابـه
مقتفيهـا ليـلٍ أسـود والنجـوم iiيفرّقنه

النهار يمـر ويعـدّي وليلـه فـي iiعقابـه
النحـر صبـحٍ تجلّـى والجدايـل iiكنّهنّـه

مخملٍ يلتفّ فـوق الجيـد الأتلـع بالنيابـه
عن سلاسيل الذهب والماس خوف iiيجرّحنّه

غاب عنّي والوله خلاّه عندي فـي غيابـه
مادرى ان فرقاه نار ولا درى ان لاماه جنّه

ياوجودي وجد من صفّق على ماضي iiشبابه
بان شيبه والسنين اللـي يبيهـن iiخالفنّـه

غرّته خضر السنين وراح عمره مادرى iiبه
غرّرنّـه وارفعنّـه ليـن سـجّ iiوحولـنّـه

وياوجودي وجد عودٍ لا عيـال ولا iiقرابـه
ماجـداه إلا يـونّ ويـردف الونّـه iiبونّـه

مالقى فزعة رفيـق ولا دعـاةٍ iiمستجابـه
كلّ ماامسالـه بظـنّ خيّبـت الايـام iiظنّـه

هذا وجدي في غياب اللي نزح والله iiجابـه
صح فرض الله فرض وسنّة المرسول iiسنّه

الغلا جسمٍ رقيق ومرهف احساسـي iiثيابـه
مثل غصن الورد يـومٍ الهبايـب iiيطرقنّـه

مازرعت إلا غـلاه ولا نقلـت إلا iiصوابـه
والحشا ماضاق من خضر الطعون المستكنّه

ياحبيبي مازها كفّ الخضـاب إلا iiخضابـه
فيه نظم المفـردات وفيـه للعشّـاق iiعنّـه

الظبي ماله شبيـه وبينـك وبينـه iiتشابـه
إلتفت بشويش وألقى فيه منك وفيـك iiمنّـه

خالقك من فضّل محمد على كـلّ iiالصحابـه
وسخّرك مثل المهار اللي تسخّرها iiالأعنّـه

والثنا والشكر للي رحمتـه تسبـق iiعذابـه
لا لخلـق الله شكـر ولا لخلـق الله iiمنّـه

قاله اللـي ماخـذا ممـا يريـد إلا iiهبابـه
خيرة الفارس ثنيّة خيـل صفـراً iiمستعنّـه

.
سلطان الهاجري


قول آٌبيگ وُآٌناآٌ آٌترك كَل شيے بيدينيْے وُ آٌجيك



قوُل لآٌ تخلينيْے وُآٌناآٌ آٌهجر آٌلدنياآٌ عشاآٌن آٌرضيك



قوُل محتاآٌج لـك وُآٌناآٌ آٌضمك علىْ صدريے وُ آٌهديك



قوُل تعباآٌن وُآٌناآٌ آٌعطيك دم قلبيْے يشاآٌفيك


قوُل زعلآٌن وُآٌناآٌ آٌذبح آٌلزعل وُ آٌرآٌضيك


                  لا تعـوّدنيَ علىَ [ قـربَـكـ ] كثـيـْـرَ ..

ثـمَ .. تتـرَكنـَيْ عَلى جَـآال الظـمَـآ .. !

بيَــننآ اشيـَآاءْ .. اصَـغرَهـْآ ..كبـَيـَر .. 

اسَـتـكـَــنْ بـَـدآخـَـليْ .. 

ثـمـ ٍ نــَمـَـآ .. !!


الحب به معطي ،، وبه شخص محروم

ابـي أنـا ويـاك ،، نـحيا سـعدنا

مـاهمني لـو عـقبها قـيل مرحوم
حـنا ،، وجـدنا الـحب ثـم انوجدنا

حـنا جعلنا ،، للهوى ،، عرف وسلوم
مـا دام مـن نهر الهوى ،، قد وردنا





أرتاحلك وأرتاح لـ وجودك معآآي ,



أشوفنـي وأشوف كل الناس فيك !



ضمّت يدينك أرض وعيونك سمآآي



أشتاقلك وأبيك وأحتاجك وأجيك !



بسكت .. وخل الناس تتكلّم ورآآي ,



أخآآف أسولف فيك وأنحسد عليــــگ!




البآرِحھ‘ آنآ وِيآڳ

فَيْ ضّحْـڳ وُ مَزٌوِوِحّْ

وِآليـّوِٷم

: دِرِبيُ عنڳ زِآدِ إنعوآجھ ~

ترِجع‘ تغيب ' تقعدِ شوِيُ ' وِ ترِوِٷح ....

وِآنآ وِ هميُ ، / ڳل يوِم نتوِآجھ ‘ ~

أَخْفّيَ هًمُوِوِمٌيّ عَنْـڳ

ۉ مآوِدِيُ آبوِٷح ...

وِ أًقًوٍوٍوٍل : مَآ لَهْ دَآعّيَ أُعَـڳرٍ مَزَآجْهّـ





لا تندم أبدا 



على معرفة أي شخص في حياتگ 




فالناس الجيدون يعطونك "السعادة"




والناس السيئون يعطونك " التجربة"




أما أسوأ الناس فيعطونك " درسا "



وأفضل الناس يعطونك " الذكريات "





ما أروع يــــوم الجمـــعه


يمسح عن النفــــس الشقاء عندما يحيطك


 الجميع بالدعاء.. 


جعل الله العافيه لباســـــــــك.. 


والمغفــــره ســـــــــترك..


والسعــاده طريقـــــــــك..


والتوفيـق رفيقـــــــــك ..


وحـــــــــب الله ورضاه عنك في


 الـــــدنيا والآخــــرة جزاءك..


 ونصرك الله ورفع شأنك.. آاميين* 


جُمْــعَهْ عَطِــرَهْ بِــذِكِّرْ الـــرَحْـمـّنْ*

 ¤