حين آهتف بِـ ” يَاربّ ” ..!!
لا يعني ذلك أنني أصارع جرحاً عميقاً ..!!
أو حزناً خبئته بصمت ..!!
بل أشعرُ فقط أن لـ روحي / ملاذ ..!!
” يا ربّ ” ..!!
كثيراً ما أرددها بصوتٍ جهوريّ أو همس خافت ..!!
كلمةٌ هي كَـ / الأكسجين ..!!
تعيد إلى صدري هدوء أنفاسه ..!!
وأيضًا تشعرني بـ أنّ لـ الدنيا معنىَ أعيش من آجله ..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)